أبرز ما جاء في كلمة السيد رئيس مجلس الوزراء السيد محمد شياع السوداني خلال الاحتفالية المركزية التي أقامتها نقابة الصحفيين العراقيين بمناسبة عيد الصحافة العراقية الـ 155 .
🔷 أسهمت الصحافة العراقية في نشر الثقافة، واحتضنت صفحاتها سجالات ثقافية مهمة، أثرت في البنية الثقافية العربية.
🔷 ولد في صفحات الصحف العراقية الشعر الحر، بالإضافة إلى المحطات الإبداعية الأخرى من مسرح وسينما وتشكيل، حيث أسهمت الصحافة في الارتقاء بها وتجديدها.
🔷 التأثير الأهمّ للصحافة، يتمثل بدورها في الأوضاع والأحداث السياسية التي شهدها تاريخ العراق.
🔷 أثبتت الصحافة بأنها أقرب لهموم الناس وعامل حاسم ومؤثر في توعية الرأي العام أمام محاولات تدجينه أو السطو على حريته وتفكيره.
🔷 أعدم النظام الدكتاتوري وغيب واعتقل العديد من الصحفيين، واضطر الكثير منهم للهجرة.
🔷 مع تحرر العراق من الدكتاتورية، أصبحت صحافتنا مساهماً أساسياً في بناء العراق الحر التعددي الذي يتمتع فيه الجميع بالحرية والكرامة واحترام حقوق الإنسان.
🔷 للصحافة دور في الدفاع عن العراق الجديد، وفضح الارهاب، وكذلك دورها خلال المعارك الكبرى التي خاضتها قواتنا الأمنية ضد الإرهاب.
🔷 قدمت الصحافة منذ 2003 حتى يومنا هذا قوافل من الشهداء والجرحى الذين استرخصوا أرواحهم من أجل العراق.
🔷 حرصت حكومتنا على توفير جميع إمكانيات النجاح للصحافة الوطنية المهنية، إيماناً منها بقيمة العمل الصحفي، ودورها الوطني.
🔷 عملت الحكومة على توفير بيئة آمنة تكفل للصحفيين تأدية دورهم من دون مضايقات أو تعسف.
🔷 مضينا بإصرار لإكمال متطلبات مشروع قانون حق الحصول على المعلومة، بعد أن صوّت عليه مجلس الوزراء.
🔷 نفخر اليوم بعدم وجود معتقل أو سجين رأي صحفي.
🔷 هناك منصات تسيء إلى مهنية الصحافة، وتعمل على تسميم الأجواء وتضليل الرأي العام، مستغلةً فضاء الحرية، ومُلحقةً الضرر بالصحافة الحرّة المسؤولة، قبل ضررها على الدولة ومؤسساتها.
🔷 الصحافة المهنية الوطنية شريكنا الأساس في بناء الدولة، نستكشف من خلالها مكامن الخلل والفساد وسوء الإدارة، وتنقل هموم الناس.
دقيقة واحدة